اقترب من الله . . تقترب منك السعادة
جميع النـاس تـأتيـهم الأحزان تلو الأحـزان
فتبـدو على وجوهـهم مـلامح الحـزن و اليأس
فقـد يمـل البعض من الدنيـا و ما فيهـا
لأجـل حـزن أتاه ..!
فينـسى النعـم التي أنعم الله بها عليـه و غيره محروم منـها
و ينظـر إلى الجـانب السـيء في حياته
يفـكر في السلبـيات فقط ..
دائـمـاً يردد ( مـلل ، زهق ) . .
لماذا لا تملأ وقتـك بقراءة قرآن ؟ و ذكـر الله ؟؟
فإنـك إن اقـتربت من الله . . !
اقتـربت منـك السعادة - ابـتعـد الـحـزن عنـك - اسـتمتـعت بحيـاتك
و لا تـنسى أن تتـوكل على الله في جمـيع أمورك . .
اشكو همـومك للخـالق
فـهو يعلـم بحالك . . يستـجيب دعـائك . . يـرحمـك برحمـته الواسعـة
فـلا تقـنط من رحمـة الله
و لا تـظـن أنك الوحـيد الـحزين في هذه الدنيا
عندمـا تـنظر لـشخصٍ دائم الإبتسـامة . .
لا تـظن أنه لا يحـمل حزناً
فقد يحزن و لكـنه يخفـي حزنه . . يستـمتع بحيـاته . . سـيذهب من دار الفناء
فـلن يشغـل باله بـها . . و لـم تكـن هذه الدار أكـبر همـه
عندمـا تحزن خـفف حـزنك . .
بتـذكر نعـم الله عليك
و بـأن ما حصل لك هو من الله
و ربـما يـكون فيه منفعـةٌ لك
و أعلـم أنـه لن يعيش إنسـان سعيد طيلة حياتـه
بل لابد أن تـأتيه بعض الـمنغصآت . . و الآلآم . . و الأحـزآن
فـها هو الـرسول - عليه الصلاة و السلام - القـريب من الله . . الذي أنزل عليه الوحـي
تـجرع الأحـزان . . و صادفتـه كثيـراً من المشكلات لكنه بقيَ صابراً . .
اقتـدي برسـولك . . اقتـرب من ربـك . . لا تلهِـك الدنيا
قول [ الحمدلله ] . . [ تـكن أسعد الناس ] .
جميع النـاس تـأتيـهم الأحزان تلو الأحـزان
فتبـدو على وجوهـهم مـلامح الحـزن و اليأس
فقـد يمـل البعض من الدنيـا و ما فيهـا
لأجـل حـزن أتاه ..!
فينـسى النعـم التي أنعم الله بها عليـه و غيره محروم منـها
و ينظـر إلى الجـانب السـيء في حياته
يفـكر في السلبـيات فقط ..
دائـمـاً يردد ( مـلل ، زهق ) . .
لماذا لا تملأ وقتـك بقراءة قرآن ؟ و ذكـر الله ؟؟
فإنـك إن اقـتربت من الله . . !
اقتـربت منـك السعادة - ابـتعـد الـحـزن عنـك - اسـتمتـعت بحيـاتك
و لا تـنسى أن تتـوكل على الله في جمـيع أمورك . .
اشكو همـومك للخـالق
فـهو يعلـم بحالك . . يستـجيب دعـائك . . يـرحمـك برحمـته الواسعـة
فـلا تقـنط من رحمـة الله
و لا تـظـن أنك الوحـيد الـحزين في هذه الدنيا
عندمـا تـنظر لـشخصٍ دائم الإبتسـامة . .
لا تـظن أنه لا يحـمل حزناً
فقد يحزن و لكـنه يخفـي حزنه . . يستـمتع بحيـاته . . سـيذهب من دار الفناء
فـلن يشغـل باله بـها . . و لـم تكـن هذه الدار أكـبر همـه
عندمـا تحزن خـفف حـزنك . .
بتـذكر نعـم الله عليك
و بـأن ما حصل لك هو من الله
و ربـما يـكون فيه منفعـةٌ لك
و أعلـم أنـه لن يعيش إنسـان سعيد طيلة حياتـه
بل لابد أن تـأتيه بعض الـمنغصآت . . و الآلآم . . و الأحـزآن
فـها هو الـرسول - عليه الصلاة و السلام - القـريب من الله . . الذي أنزل عليه الوحـي
تـجرع الأحـزان . . و صادفتـه كثيـراً من المشكلات لكنه بقيَ صابراً . .
اقتـدي برسـولك . . اقتـرب من ربـك . . لا تلهِـك الدنيا
قول [ الحمدلله ] . . [ تـكن أسعد الناس ] .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
{ مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ }